هذا الموضوع يشمل المرأه والرجل على حدا سواء لان مسألة العفو بين زوجين مرغوبه ومطلوبه..في مقالي هذا سأخص الزوجه في مشكله او لنقل وقوع زوجها في محذور شرعي وسوف اضرب مثالا من الواقع كثر انتشاره بشكل كبير بين الرجال ولا نزكي النساء ولكن الرجل هنا هو محور المناقشه فبعض الرجال تجد فيه خيرا كثير لكن الشيطان يستدرجه فيحادث فتاة لا يعرفها او تكون بينهم الرسائل وربما تكون هذه العلاقه يبررها بانها زميلة عمل او حتى غير ذلك فهو يرى ذلك مجرد تسليه ونحن نعلم في الدين حدود العلاقه بين الرجل والمرأه لذلك تكمن المشكله ان المراه اذا اكتشفت ما سبق في زوجا فانها تثور ثائرتها وتخرج الغيره الفطريه للمراه واضع بين قوسين(نحن لا نلومها باي حال من الاحوال)لانه امر مغضب للرب قبل ان تغضب هي---ولكننا نلومها اذا اعترف بشدة ذنبه وتاب وندم وعزم العوده الى الله وصلح حاله ورفضت الصفح والعفو وجعلت من ذلك نقطه تعايره بها طوال حياته--------عندئذ اقول لها سبحان الله يعفون عن رقاب ولا تعفين عن زوجك.............وشكرا