مشاركة: حالنا وحالهم مع الصلاة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله المستعان !
كيف حالنا بعدهم ؟
تؤخـر الصلاة لحين الانتهـاء من أشغال الدنيـا (!!)
ولا تسـأل عن الخشـوع .. لا يحلو التخطيط ولا التفكير بالمستقبل
إلا في ركعـاته وسجداتـه ..
كم منـا من يستشعر أنه واقف بين يدي رب العالمين ..
كم منـا من يناجي الله في سجـوده أقرب ما يكون لله سبحـانه .. يدعـوه .. يسأله .. يتذلل إلـيه
هذا غير من يترك الصلاة على الرغم من معرفتـه بـ ( بيننا وبينهم الصلاة فمن ترهـا فقد كفــر )
لكن القـــلوب ميّتـة وشبعت موتـاً .. !
توقيع : أم مُجــاهد |
قال الاوازعي : " بلغني ان الله إذا اراد بقوم شراً .. ألزمهم الجدل و منعهم العمل "
،.،
:: وَمْا تَوْفْيْقيِ إلّا بِالله :: |
|