ذكرت الجامعة الطبية في مدينة هانوفر في ألمانيا أن ممارسة الألعاب المسلية التي تعتمد على شبكة الإنترنت إلى الدرجة التي تنطوي على الإفراط والمغالاة يمكن أن تفضي إلى اضطرابات في العديد من جوانب الشخصية.وأشارت الجامعة إلى مثال لمريضة دأبت على ممارسة ألعاب الإنترنت لعدة ساعات يومياً طوال ثلاث سنوات واستخدمت فيها عدداً من الشخصيات المختلفة في هذه الألعاب التي تأثرت بها.