لن أزيد على ماذكرته أستاذتنا الفاضلة ندى أحمد..

فهذا تصرف يدل على أننا لازلنا نعيش على أعقاب أفكار تولدت في القرن الماضي لكن هناك من هو يجدد الولاء لها ويحاول فرضها على الشعوب..

متجاهلاً قرع أجرس القرن القادم وماصاحبه وسيصحبه من تغيرات..

ماهكذا تورد الأبل يامديرية التعليم فمن المفترض أخذها بيدها وتوجيها بطريقه لائقة إذا كان ماكتبته أثار حفيظتكم فهي لازلت جاهله بأمور كثيره ولاأحد يصدق أنها كتبت ذلك لهدف غامض..

طبعاً مبداء حرية الرأي مرفوض نهائياً في أغلب دول العالم الثالث ومانتج لايعد سوى نقطه في بحر نجهله من تصرفات وحشية وتخلف حضاري وعقلي..


وهذا يذكرنا بأحداث فيلم الكرنك المصري وماصاحبه من إضتهاد لمجموعه من الطلبه وإتهامهم بالانضمام لتنظيم سري يناهض الحكومه..

ليست مصر الذي تحدث فيها هذه المشاكل هناك الكثير لكن ماخفي كان أعظم..


ندعو لها بإن ينصفها ربها ممن ظلمها إنه على ذلك قدير..