أحس أن الضحك المعتدل هو من أسباب الراحة النفسية أيضاً
بس كل ماقريت في بحثي سابقاً عن ضحك الرسول (( وهو مقتداي الطبي العلمي الحديث حتى وإن لم يصل العلم لتفسير ذلك)) لم أجد أنه زاد عن ابتسامات أوضحت منها نواجذه من غير أن يرفع صوته بالقهقهة ، وكان الغالب من أحواله التَّبَسُّم وقد قال صلى الله عليه وسلم : ( يا أبا هريرة:... أقل الضحك، فإن كثرة الضحك تميت القلب ) رواه ابن ماجه وصححه الألباني
وعن عبد الله بن الحارث رضي الله عنه قال: "ما رأيتُ أحداً أكثر تبسمًا من الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يُحَدِّث حديثاً إلا تبَسَّم وكان مِن أضحك الناس وأطيَبَهم نَفسًا".

ومن سيرته عليه الصلاة والسلام : قال خارجة بن زيد: كان النبي صلى الله عليه وسلم أوقر الناس في مجلسه لا يكاد يخرج شيئاً من أطرافه، وكان كثير السكوت، لا يتكلم في غير حاجة، يعرض عمن تكلم بغير جميل، كان ضحكه تبسمًا، وكلامه فصلاً، لا فضول ولا تقصير، وكان ضحك أصحابه عنده التبسم، توقيراً له واقتداءً به.

قال أبو هريرة رضي الله عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ضحك كاد يتلألأ في الجدر. رواه عبد الرزاق في مصنفه.

هذا ماقرأته عن سيرته عليه الصلاة والسلام ولنعتمد على علمه لا دراسات غيره فيما سهل الله لنا
أشكر إجتهادك أختي منى الإبتسام
ولاتنسين الكتابة بهالنسق ماتطلع على سريع التصفح
يعني أنتي الوحيدة اللي علشانها أقلب إلى القزم الملكي!!!
أخــــــــــــــــــوك
عاشــ الريم ــق