28 / 10 / 2006, 55 : 05 AM
|
عضو حاصل على المرتبة الثانية عشر
|
المنتدى :
منوعـــــات 2005-2010 |
تاريخ التسجيل |
العضوية |
المشاركات |
بمعدل |
المواضيع |
الردود |
معدل التقييم |
نقاط التقييم |
قوة التقييم |
08 / 04 / 2005 |
50 |
3,226 |
0.45 يوميا |
|
|
303 |
10 |
|
|
|
|
كل من يعتبر نفسه سعيداً وجريء فليتفضل
أثر التدخين على الأطفال:
-1- إن كل طفل يدخن أحد والديه في المنزل ما بين عشر إلى عشرين سيجارة يوميا يكون هذا الطفل قد دخن ربع هذا العدد.
-2- يتسبب التدخين السلبي في دخول ما لا يقل عن سبعة عشر ألف طفل [17000] دون سن الخامسة سنويا في بريطانيا وحدها إلى المستشفيات نتيجة أمراض ناتجة عن تدخين الوالدين أو أحدهما.
-3- الأمراض التنفسية خاصة الربو تتضاعف نسبة الإصابة بها لدى الأسر التي يدخن أحد أفرادها عن تلك التي ليس فيها مدخنين.
-4- ثلث حالات الصمم في الأطفال ترجع إلى تدخين الوالدين أو أحدهما وقد يسأل سائل وما علاقة التدخين بالسمع؟ فنجيب: السبب الرئيس أن الأمهات المدخنات يتحد عندهم أول أكسيد الكربون الذي يتحد مع هيموجلوبين الدم فيكون ما يسمى ' الكربوكسيلي هيموجلوبين' وقد ثبت أن تواجد هذه المادة ولو بكميات منخفضة في الدم يؤثر على مستوى السمع كما أن تناقص تدفق الدم في الأوعية بعد التدخين له تأثيره في ضعف السمع
بالله عليك هل يستحــــــــــــــق ابنك او ابنتك هذا العذاب تذكر انك حتى الامس كنت خائفاً ان لاتنجب من يحمل اسمك واليوم بعد ان مناالله عليك انظر ماأنت بفاعل
أنظر الى هذه القصه
قصة عجيبة لكل مدخن
من أجمل ما قرأت عن موضوع التدخين هو ما سطرته الأخت الفاضلة/ بدرية عبدالله السليمان تحت عنوان تجربة زوجة مدخن ( في مجلة الأسرة الغراء ), تقول الأخت :تزوجت قبل عشرة سنوات من شاب مدخن دون علمي أنه يدخن .. ورغم ثقافته ورزانته وحسن تعامله, وكان محافظا على الصلاة مما جعلني أحبه إلا أنني ذقت الجحيم والمصائب من جراء تدخينه ورائحته النتنة ورائحة ملابسه, وحاولت معه لترك التدخين فكان يعدني خيرا ولكنه يماطل ويسوف.. واستمر هذا الوضع حتى كرهت نفسي, فقد كان يدخن في السيارة وفي المنزل وفي كل مكان حتى إنني فكرت في طلب الطلاق بسبب التدخين.. وبعد أشهر رزقني الله بطفل كان يمنعني من طلب الطلاق. أصيب طفلنا بالربو الشعبي وذكر الطبيب أن سبب ذلك يعود إلي التدخين وخصوصا حوله لأن والده يدخن بجواره.. ولم ينثن زوجي عن التدخين , وذات ليلة قمت من نومي على كحة طفلي الشديدة بسبب ربو الأطفال وقمت أبكي لحاله وحالي فعزمت أن أنهي هذه المأساة بأي ثمن , ولكن هاتفا أخذ يهتف بداخلي لماذا لا تلجئي إلي الله ؟؟ قمت وتوضأت وصليت ما شاء الله أن أصلي ودعوت الله بأن يعينني على هذه المصيبة ويهدي زوجي لترك التدخين وقررت الانتظار .. وذات ليلة كنا نزور مريضا من أقاربنا منوما في أحد مستشفيات الرياض , وبعد خروجنا من زيارة المريض وأثناء توجهنا لموقف السيارات أخذ زوجي يدخن فكررت الدعاء له وبالقرب من سيارتنا لمحت طبيبا يبحث عن سيارته هو الأخر داخل المواقف ثم فجأة قام بالاقتراب من زوجي وقال له: يا أخي أنا منذ السابعة صباحا وأنا أحاول مع فريق طبي إنقاذ حياة أحد ضحايا هذه السجائر اللعينة من مرض سرطان الرئة!! وهو شاب في عمرك ولديه زوجة وأطفال !! ويا ليتك تذهب معي الآن لأريك كيف يعاني هذا المريض , ويا ليتك ترى كيف حال أبنائه الصغار وزوجته الشابة من حوله , ويا ليتك تشعر بدموعهم وهم يسألوني كل ساعة عن وضع والدهم , ويا ليتك تحس بما يشعر به وهو داخل غرفة العناية المركزة حينما يرى أطفاله يبكون وترى دموعه تتساقط داخل كمامة الأكسجين , لقد سمحت لأطفاله بزيارته لأنني أعلم من خبرتي بأنه سيموت خلال ساعات إلا أن يشاء الله ويرحمه , ثم يا ليتك تشعر به وهو ينتحب ويبكي بكاء الأطفال لأنه يعلم خطورة حاله وأنه سيودعهم إلى الدار الآخرة !! أتريد أن تكون مثله لكي تشعر بخطورة التدخين !!؟ يا أخي أليس لك قلب !؟ أليس لك أطفال و زوجة !!؟ لمن تتركهم !!؟ أيهونون عليك لمجرد سيجارة لا فائدة منها سوى الأمراض والأسقام .. سمعت وزوجي هذه الكلمات, وما هي إلا لحظات حتى رمى زوجي سيجارته ومن ورائها علبة السجائر, فقال له الطبيب المخلص: عسى ألا تكون هذه الحركة مجاملة بل أجعلها صادقة سترى الحياة والسعادة !! ثم ذهب إلي سيارته وأنا أرمقه وبح صوتي وتجمعت العبرات في مقلتي. وفتح زوجي باب السيارة فرميت نفسي وانفجرت من البكاء حتى ظهر صوتي , وعجزت عن كتم شعوري ولم أتمالك نفسي وأخذت أبكي وكأنني أنا زوجة ذلك المسكين الذي سيموت, وأما زوجي فقد أخذه الوجوم وأطبق عليه الصمت ولم يستطع تشغيل سيارته إلا بعد فترة .. وأخذ يشكر ذلك الطبيب المخلص ,ويكيل له عبارات الثناء والمدح , ويقول ياله من طبيب مخلص..ولم أستطع مشاركته إلا بعد فترة, وكانت هذه نهاية قصته مع التدخين. وأثني وأشكر ذلك الطبيب وأسجل له كل تقدير وإعجاب, وأدعو له في كل صلاة وكل مقام منذ ذلك اليوم الأبيض الذي ابيضت به حياتنا وتخلصت من المعاناة, وسأدعو له وسأدعو لكل مخلص مثله...
تعلمت من هذه الحادثة فضل الدعاء وقدرة الله على تغيير الحال وتعلمت فضل الصبر مع الاحتساب والدعاء.. وتعلمت تقدير نعمة الله بأنه يهدي من يشاء وتعلمت فضل الإخلاص في القول والعمل من هذا الطبيب الذي أدى دوره وهو في مواقف السيارات . ما رأيكم لو أن كل شخص قام بعمله بهذه الطريقة وبهذا الإخلاص ؟؟ كم من المشاكل ستحل ؟؟ وكم من المنكرات ستختفي ؟؟ ولكن المشكلة أن معظم الأطباء والمدرسين والموظفين يقوم بعمله كوظيفة من أجل الراتب فقط, وهذا سبب تخلفنا وسبب ضعف الطب والتعليم وتراكم الأخطاء
وانظر الى شــــــــــــاب يسأل شيخ فقرأ ماذا يقول:
والدي يدخن
السؤال: أحسن الله إليكم، والدي يأمرني بشراء الدخان له، وأنا أرفض ذلك إلا أنني أخشى أن يضربني، فما رأيكم حفظكم الله؟
الجواب: اجتهد ألا تحضر ذلك، ولا بأس أن تشرح له إن كنت في سنٍ يسمح لك أن تتحدث ببيان لوالدك، والله يا أبتِ الله قال: وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً [النساء:29] والدخان ضار وقاتل، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: (لا ضرر ولا ضرار) والله عز وجل قال: وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ [الأعراف:157] ولا شك أن هذا من الخبائث وليس من الطيبات، ومع استمرار النصيحة لوالدك فأنت على خير بإذن الله.
وبالمناسبة بعض الأسئلة من هذا الجانب أغلبها فرضية؛ لأن كثيراً من الآباء المدخنين هم لا يتمنون أو يرضون أن أولادهم يدخنون، صحيح أن الولد إذا وقع في التدخين والأب يدخن قال: ما لي وجه أنكر عليه وأنا واقع فيه، لكن هذا المدخن في قرارة نفسه لا يتمنى أن ولده يدخن، بل وتجد كثيراً من المدخنين يتوارى عن أولاده ولا يدخن أمامهم إلا ذلك الذي لا يبالي بصلاح أو فساد أولاده ولا حول ولا قوة إلا بالله!
أيهـــــــــــا المدخن الى متى تسوف في التوبه الى ترى ذلك الطارق من بعيد الذي اذا اتى لاينفعك تسويفك انه ملك الموت الذي اما ينزع روحك اويسلها برفق فختر انت ايهما تود ان تكـــــــــون؟؟؟
اللهم اهدي الضالين والعاصين من امة محمد اللهم اميــــــــــن هذا مااجتهدت في بحثه فلعل الله يهدي به المدخنين
توقيع : بحر الحنان |
أبحث عن وظيفه حكوميه |
|