حيــــــــث ســـــــألت أحـــد المشايــــــــــخ بمـــــــركز الدعــــــــوة والإرشـــــــــاد وأفادنــــــــــي بـــــــــجواز كلمـــــــة تحياتـــــــــــي / لــــــــــك تحياتــــــــــي / ولكــــــــــن الــــــتحيــــــــــات علــــــــى سبيــــــــل العمـــــــــوم كاملـــــــــة لا تكــــــــون إلا للــــــــــه فالكمـــــــال للـــــــــه وحـــــــــده لـــــــــذا نقـــــــــول فـــــــي التشهــــــــــد " التحيــــــــات للـــــــــه " ولا نقــــــــــول " تحياتـــــــــي للــــــــــه " ........؟
ولــــــــــم أكتفـــــــــــي بمركـــــــــز الدعـــــــــوة والإرشــــــــــاد بــــــــل بحثــــــــــت فــــــــــي فتـــــــــاوي فضيلــــــــة الشيــــــــــخ العلامــــــــــة محمــــــــــد بــــــــــن صالــــــــــح العثيميــــــــــــن "غفر الله له وللمسلمين" وهــــــــو مـــــــــن نقلــــت الفتـــــــــــوى عنـــــــــــه وكـــــــــان مضمــــــــــون الفتــــــــــوى بجــــــــــواز تحياتـــــــــــــي واقتبســــــــت لـــــــــــك هــــــــــذه الفقــــــــــرة ......؟
إقتباس »
(( إذا حَيَّا إنسانٌ إنساناً على سبيل الخصوص فلا بأس به. لو قلت مثلاً: لك تحيَّاتي، أو لك تحيَّاتُنَا، أو مع التحيَّة، فلا بأس بذلك، قال الله تعالى)وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا)(النساء: من الآية86)لكن التَّحيَّات على سبيل العموم والكمال لا تكون إلا لله ))
ولزيــــــــادة التـــــــــأكيد الرجــــــــاء منـــــــــك ومـــــــــن جميــــــــع الأخــــــــوة والأخـــــــــوات الأفاضــــــــل الرجـــــــــوع لهـــــــــذا الرابــــــــــط مـــــــــن موقـــــــــع الشيــــــــــخ بـــــــــــن عثيميـــــــــن لمعرفــــــــــة رأيـــــــــه
http://www.binothaimeen.com/modules....ticle&sid=4643
* أكـــــــــرر شكــــــــــري لـــــــــــكِ علــــــــــى إهتمامـــــــــــك راجيــــــــــة أن لا نتســــــــرع بنقـــــــــل أي فتــــــــوى أو حكـــــــــم قبـــــــــل الرجــــــــوع للمصـــــــــدر والتعامــــــــل بالوثائــــــــق حتـــــــى نتجــــــــنب النقــــــــل الخطــــــأ "والعياذ بالله" ........؟
وإن كـــــــان لـــــــــدى أي عضـــــــــو دليـــــــــل آخــــــــر فأتمنــــــــى أن لا يبخـــــــــل علينـــا بـــه