السلام عليكم..

كتب مدرس التعبير على السبورة العبارة التالية : ( اكتب موضوعـًا عن العين ) .
خرج المدرس وبدأ الطلاب يكتبون :
قال الأول : العين حرف من حروف اللغة العربية وهو حرف من حروف الإظهار ثم مضى يذكر خصائص هذا الحرف .
كتب الثاني : العين نعمة من نعم الله علينا يجب أن نستخدمها في طاعة الله وذكر ما حرم الله في النظر الحرام ودية فقء العين …
ابتدأ الثالث فقال : العين حق ولو كان شيء سابقـًا القدر لسبقته العين وذكر العين وكيف تنجو منها ؟ وقصصـًا وضعها حول القضية وسار في مساره .
الرابع افتتح كلامه : أما العين فهي مدينة جميلة من مدن الإمارات العربية المتحدة وأخذ يصف هذه المدينة وأكمل .
والخامس قال : العين تنبع منها الماء فنزرع ونشرب ، والعين هي ماء يخرج من جوف الأرض ، وأخذ يعدد صفات الماء .
السادس : استعاذ بالله من (العين) وقال : إنه من التجسس المنهي عنه إلا أن يكون الرجل (عينـًا) على الكفار ثم فصّل في أنواع الجواسيس .
فلفظ (العين) من الألفاظ المشتركة التي لها لفظ واحد ومعان مختلفة ، حاول أن تبحث عن ألفاظ أخرى مشتركة .
برودة بدون ثلاجة :
مما يغيظ أعداء ( تشرتشل ) رئيس وزراء بريطانيا خلال الحرب العالمية الثانية برودة الغريب ، ويقال : إن نائبة في البرلمان من حزب العمال غضبت عليه فقالت بصوت مرتفع :
لو كنت زوجي لوضعت لك السم في كوب العصير ،
فرد عليها ببرود وقال : لو كنت زوجتي فعلاً لشربت الكوب فورًا .
في كل مكان :
أراد أحدهم أن يصف رجلاً بدينـًا جدًا فقال : إنه إذا ركب في المرتبة الخلفية من السيارة لا تدري أهو يمين أم يسار .
فرحة الدجاج :
زار وزير الزراعة في دولة ما مزرعة حكومية كبيرة للدواجن زيارة مفاجئة ، وانزعج الوزير من أنه لم ير أي دجاجة في المزرعة .
فقال مدير مزرعة الدواجن : " الدجاج ( طار ) من الفرحة لما عرف بزيارة معاليكم .
سوء تشخيص :
قال طبيب : أتاني شخص مرة وقال لي : يا دكتور إن جسمي يؤلمني بأكمله .. بحيث أنني في أي مكان أضع فيه إصبعي يؤلمني ذلك المكان .
عندما أنهيت فحصه اكتشفت أن إصبعه مكسور .
صراحة :
مرت جنازة بعائلة فقيرة ، وامرأة ترافق الجنازة وتقول : الآن يذهبون بك إلى بيت لا فراش فيه ولا غطاء ولا خبز ولا ماء ، فالتفت ابن العائلة الفقير لوالديه ، وقال : هل سيذهبون بالجنازة إلى بيتنا ؟
حداد يتغزل :
( مطارق ) الشوق في قلبي لها أثر .
( يطرقن ) سندان قلب حشوه الفكر .
ونار ( كير ) الهوى في الجسم موقدة و( مبرد ) الشوق ما يبقى ولا يذرُ .
أقطع ذراعي :
وضع رجل عربي وشمـًا للقدس على ذراعه ، وقال حتى لا ننسى القدس ، فقالوا له:
ولكن الوشم لا يمسح فماذا لو تحررت القدس ؟ قال : أقطع ذراعي !! :sm1: