فلم يبخل عليه يهود بكل ما أوتو من قوة...فأرسلوا خيرة جنودهم لأرض بابل ...
استلهم عدو الله ... فاجتمعت عليه شياطين الأرض ودست لعقلة بان الرافضة هم خير حليف ..
صدقت الشياطين وهي كذوبة
فتمثلت الشياطين على هيئة بشر...
( وجوه يومئذٍ عليها غبرة * ترهقها قترة )
وكانوا فعلاً أذناب وجرذان لعدوا الله بوش وما أحقرهم...
يقسمون على دين ربهم بوش...بأن يكونوا خير عبيد له..ولازالوا
قبل دخولهم للفلوجة يحملون صور شياطينهم..شاهت الوجوه
ويصلون بكل خشوع على أخوانهم في الدين والعقيدة الصليبية .. هل وجد التاريخ مثل هذه عماله وردة وقبح ...
فكانوا بحق خير دمى من أجل إسعاد جنود بوش
وكانوا خير عبيد وخدام.. ولازالوا..عليهم لعائن الله تترا
فاجتمع الصليبين والرافضة واليهود والملاحدة لدحر الإسلام الذي جاء به محمد صلى الله علية وسلم
الدين الذي جاء من عند الله عز وجل
إنهم يقاتلون الله ... فهل سينتصرون ...
أعطى قادة الجيش الصليبي الإشارة بأنهم مستعدين لبدء الحرب ...