نعيش مسرح الحياة
ونؤدي أدوارنا فيها
ولا نتوقع من أحد أن يرانا
مكتملي الصورة
فنحمل بعد المشاهدة ذكريات
جميلة وحزينة
في القلب دفينة
تتفاوت فيها صدى الآهات
أنا وهو
حواء وآدم
إما نار وماء
أو تراب وهواء
جدار الصمت القاتل
على مفرش الحب مائل
يعذبه بكل الوسائل
فالقصة قصيرة
بدأت وانتهت
كلها دموع
الغالي abo aziz
قلمك بحبر التفنن ناضب
لا تحرمن من كتاباتك
أرق وأعذب تحية
عاشق ليبي