بعد ماوصلت فهد للكوشه ,,, وبعد ماسلموا عليها الناس ,, جلست معاها
ميشو وساره وتصورا معاها
فهده: سارونه حبيبتي بطلي منك طلب
ساره: امري؟؟؟
فهده: تعرفي الغرفه الي كنت فيها؟؟؟؟
ساره: ايه حبيبتي
فهده: موبايلي هناك ,, اذا ماعليك امر ممكن تاخذيه وتحطيه بشنطتي الي
عند الباب ,, لانه ماراح يمديني ارجع اخذه وماقدر اعتمد ع امي
ساره حست انه الوقت المناسب ع شان تعرف رقم صالح: اوكي من عيوني
كم عندها من فهده
وراحت لمكان الغرفه الي كانت فيها فهده ,, وخذت الموبايل
ودورت ع رقم صالح,,, وماتت من الفرحه لما لقته ,, خزنته عندها بموبايلها
وحطت موبايل فهده بالشنطه
000000000000000000000000000000 000000000000
وبعد مانتهى الزواج كانت ساره ومشاعل في الطريق للبيت
ساره: ميشو راح اطلب منك حاجه بس انك ماترديني
مشاعل: قولي
ساره: اول احلفي
مشاعل: والله مااردك
ساره : انا استاذنت من خالتي ام مشعل انك تنامي عندي اليوم,, وخلاص
هي وافقت وانتي انشالله ماراح ترفضي
مشاعل: ههههههههههههه ع كيفك ماشالله تخططي وتنفذي
ساره: انتي حلفتي ماترديني
مشاعل تبي تقهرها: اف يله مع اني ماودي بس ايش اسوي حكم القوي
ع الضعيف
دخلوا البيت وكان البيت فاضي لان ام ساره نامت وابوها توه راجع من
السفر ونايم
ساره: ميشو قبل نغير ملابسنا انا ميته جوع بصراحه الاكل هناك مو
حلو كله اكلات شعبيه وانا ماحبها,, ايش رايك اسوي لنا سندويشات
مشاعل: مو قبل مانغير لان هالفستان احس انه خانقني
ساره: يالله منك ياميشو بس شوي راح اصلح سندويشات بسرعه واجيك
نطلع فوق نغير وناكل
مشاعل بطفش: طيب لاتطولي ترى اذا طولتي راح اطلع فوق لوحدي
ساره عارفه ان مشاعل ماتسويها خاصه ان ابوها موجود تخاف تدخل
غرفته
وهنا ميشو كانت بالصاله لوحدها ,,, تنتظر ساره تخلص من السندويشات
سمعت صوت احد يدخل الصاله وخافت يكون ابو ساره
فجاءه الشخص الي دخل سكر عيون مشاعل بيده وماكانت تدري مين
قال لها: سوربرايز سارونه حبيبتي وحشتيني
مشاعل انجنت وماتحركت كان ودها احد يجي وينقذها عرفت انه رجال
بس مين هالرجال الي في بيت ساره,لان ساره تقول ان ابوها نايم, كانت
متاكده ان ساره ماعندها احد
: ايش فيك انشليتي
هنا مشاعل قررت انها تتصرف وتسوي شي ,, لان الشخص مبين عليه
انه مايدري مين هي يحسبها ساره
قررت اخيرا انها تتحرك ع شان يعرف وينتبه ع انها مو ساره
ابعدت يده عنها ,, ووقفت بشكل سريع وراحت تمشي ماتدري وين
تروح,, ضربت رجلها بالطاوله وحاولت تبتعد عنها,, ورجعت غيرت
طريقها,, كانت تايهه ماتدري وين تروح الرجال قدامها اكيد,, وماتدري
وين تروح ,, حتى غطاء مامعاها ,,,, قررت تاخذ الطريق الي ع يمينها
ومشت بسرعه ع امل انه يكون مخرج ,, واسرعت اكثر بمشيتها ووقفت
لما صدمت بجسم شخص,, والي اكيد هو الشخص نفسه الي كان موجود
رجعت لورا ع امل انها تنحاش,, بس اظاهر كان وراها شي وتعثرت
فيه وكانت راح تطيح لولا الله ثم يد هالشخص الي تدارك الموقف
وبسرعه تصرف منه مسكها وثبتها ع الارض