-12-
وجدت فكرة في احد المواضيع ولدت لدي هذا الاقتراح... اشراك الاطفال فيما نقوم به...
وجدت صورا اسلامية نستطيع توضيفها لاحياء السنن في نفوس الاطفال و تحبيبهم فيها و زرع الاخلاق الكريمة فيهم.
الفكرة كالاتي:
-نقوم بوضع جدول زمني لاجراء مسابقات تلوين و رسم بين اطفال العائلة او اطفال الحي يتناوا كل اسبوع مثلا سنة من السنن.
-يسبق عملية التلوين كلمة يلقيها احد الاطفال او المشرف حول السنة
و فائدتها و طرق تطبيقها و على من تطبق.
-الجوائز تكون ذات طابع ديني...كان نقول سجادة مثلا او مصحفا الكترونيا للاطفال او...
-توزع الجوائز يوم العيد و توضع على مراى من الجميع لتحفيز الاطفال على المشاركة و التالق.
-سيكون جميلا لو نقلتم لنا النتائج الفازة.
الهدف من هذا كله هو:
-تعريف الاطفال على السنن و تعويدهم على تطبيقها في سن مبكرة.
-تعريفهم على الرسول صلى الله عليه و سلم و تحبيبهم فيه.
-زرع مكارم الاخلاق فيهم و تشجيعهم على تطبيقها.
-ابعادهم عن التلفاز و الالعاب المضرة خلال الشهر الكريم.
الصورة الاولى...تبسمك في وجه اخيك صدقة...

و هذه ايضا تبسمك في وجه اخيك ...صدقة...

و مساعتك لكبار السن صدقة...

المراة تطبخ لاهل بيتها...و تاخذ اجرهم جميعا:

*•~-.¸¸أفكار لإحياء السنن للمرأة في المطبخ*•~-.¸¸,.-~*
طبع المرأة في رمضان مشغولة بالطبخ والنفخ وتُضيع عليها أوقات ولو جددت النية لكسبت بهذه الأوقات أجرا يفوق أجر الجميع وقد تسألون
كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طبعا المرأة تطبخ في رمضان كثيييرا لو أنها جددت نيتها فقط وكأنها صامت بدل المرة بعدد أفراد العائلة ،،فتخيل أنها تطبخ لـ 6 أفراد،،أخذت أجرهم كلهم،،

وأيضا استحضار النية قبل إرسال طبق إلى مسجد الحي
ونقطة أخرى،،
**تذكير المرأة باستغلال الوقت بالذكر،، وذلك بتوزيع تصاميم فيها الأذكار بحيث تعلقهن المرأة معها في المطبخ مع عبارة مثلا(( لا تنسي ذكر الله ))أو
((لا ننسى ذكر الله حتى ونحن نطبخ ))


**أو كل ذكر ومعه أجره فمثلا
تصميم فيه
فمع الباب المطبخ تعلق
((بسم الله الرحمن الرحيم))
مع ذكر فضل التسمية
سبحان الله وبحمده،، سبحان الله العظيم
ثم نذكر الحديث الذي يذكر فضل هذا الحديث
او تعليق بعض الأذكار منها:

[font=Comic Sans MS]

أو نعمل فكرة للشريط الإسلامي ونحث المرأة على الاستماع للشريط وهي تطبخ وبذلك تنتهي من الطبخ وقد كسبت جبالا من الحسنات
**وبالنسبة لتعجيل الفطور
يكون هناك تصميم نذكر فيه الحديث الذي يحث على تعجيل الفطور
ونعلقه على باب المطبخ ونكتب معه عبارة
(( حاولي أن تنهي من الطبخ قبل الآذان حتى لا تحرمي نفسك من وقت إجابة الدعاء،، وحتى تكون أمتك بخير... الأمر بيدك ))
-12-
وفكرة أخرى لتشجيع الناس لقراءة القرآن في رمضان بكل مكان
وهي فكرة المصحف الالكتروني ،،يوجد برنامج يوجد فيه المصحف كاملا يمكنك تنزيله على جوالك فبذلك تستطيع أن تقرأ القرآن منه مادام جوالك في يدك،، واعلم أن شبابا استفادوا من هذا البرنامج كثيرا فقد استطاعوا أن يختموا القرآن أكثر من مرة في رمضان لأن القرآن معهم في كل مكان وبدون أن يحتاجوا حمل المصحف معهم.
هناك الكثير من الأفكار والخيارات
لاعليك سوى تنفيذها وإحتساب الأجر،،

البدع المنتشرة في رمضان وبعض الفتاوى للرد عليها:
((هذه الفتاوى نرجوا نشرها في المساجد والمنتديات والمدارس والجامعات)) وإذا رأيتم أي موضوع يحث على أي بدعة فنرجوا دحضها بهذه الفتاوى........
السؤال
متى يوصف العمل بأنه بدعة في الشرع المطهر ؟ وهل إطلاق البدعة يكون في أبواب العبادات فقط ، أم يشمل العبادات والمعاملات ؟
البدعة في الشرع المطهر هي كل عبادة أحدثها الناس ليس لها أصل في الكتاب ولا في السنة ولا في عمل الخلفاء الأربعة الراشدين ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) متفق على صحته ، وقوله صلى الله عليه وسلم : ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) أخرجه مسلم في صحيحه ، وقوله صلى الله عليه وسلم في حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه . (فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة ) رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجة بسند صحيح ، والأحاديث في هذا المعنى كثيرة .
وتطلق البدعة في اللغة العربية على كل محدث على غير مثال سابق ، لكن لا يتعلق بها حكم المنع إذا لم تكن من البدع في الدين ، أما في المعاملات فما وافق الشرع منها فهو عقد شرعي ، وما خالفه فهو عقد فاسد ، ولا يسمى بدعة في الشرع . لأنه ليس من العبادة .
الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز"غفر الله له "
00
-1-
أذآن الإمساك
إمساك بعض الناس قبل الفجر بوقت على الأذان الأول الذي يسمُّونه " أذان الإمساك "،
ولا أصل لذلك في الشرع، بل يحل الطعام والشراب والجماع إلى أن يتحقق طلوع الفجر،

-2-
قراءة سورة الأنعام :
مما ابتدع في قيام رمضان في الجماعة ، قراءة سورة الأنعام جميعها في ركعة واحدة ، يخصونها بذلك في آخر ركعة من التراويح ليلة السابع أو قبلها .
فعل ذلك ابتداعاً بعض أئمة المساجد الجهال مستشهداً بحديث لا أصل له عند أهل الحديث ، ولا دليل فيه أيضاً ، إنما يروى موقوفاً على علي وابن عباس وذكره بعض المفسرين مرفوعاً إلى النبي صلى الله عليه وسلم في فضل سورة الأنعام بإسناد مظلم عن أبي بن كعب رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " نزلت سورة الأنعام جملة واحدة يشيعها سبعون ألف ملك ، لهم زجل بالتسبيح والتحميد " فاغتر بذلك من سمعه من عوام المصلين .
وسئل شيخ الإسلام ابن تيمية _ رحمه الله _ عما يصنعه أئمة هذا الزمان من قراءة سورة الأنعام في رمضان في ركعة واحدة ليلة الجمعة هل هي بدعة أم لا ؟
فأجاب _ رحمه الله _ ( نعم بدعة ، فإنه لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من الصحابة والتابعين ، ولا غيرهم من الأئمة أنهم تحروا ذلك ، وإنما عمدة من يفعله ما نقل عن مجاهد وغيره من أن سورة الأنعام نزلت جملة مشيعة بسبعين ألف ملك فاقرأوها جملة لأنها نزلت جملة ، وهذا استدلال ضعيف ، وفي قرائتها جملة من الوجوه المكروهة أمور منها :
أن فاعل ذلك يطول الركعة الثانية من الصلاة على الأولي تطويلاً فاحشاً والسنة تطويل الأولي على الثانية كما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم ومنها : تطويل آخر قيام الليل على اوله . وهو بخلاف السنة ، فإنه كان يطول أوائل ما كان يصليه من الركعات على أواخرها ، والله أعلم . مجموع الفتاوي

[/font