أبحرت في عينيك علني أجد لأسئلتي إجابة...
لم هذا الحزن... الألم... التعب ...الدموع
التي شقت طريقا لها على وجنتيك
حاولت الغوص إلى الأعماق ولكن
أغمضت عينيك ولا أدري هل كانت عمدا
حتى لا أستطيع كشف الأسرار...
كلمات بدت لي على شفتيك
تتلعثم... تتردد ... تطبق شفتيها على الكلمات
تحبس في الحنجرة ... فتنعدم كل الأصوات
أجيبيني وبوحي علني أعلم وأفهم
لم هذا الحزن... الألم ... التعب ...الدموع
سلوى