السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ويسعد الله صباحكم جميعاااا ... وصباح الخير يا بلادى
قد حانت الساعة عندى انا العااشرة صباحا ....
وحان معها التفكير فى الاكل والمطبخ و ... و ... والله المستعان
بفكر اليوم اعمل كفتة بالطحينية اكله بسيطه رايكم
اكلة شعبية فلسطينية
كفتة بالطحينية
المقادير:
نصف كغم لحمة مفرومة ناعماً + بصلة كبيرة + باقة بقدونس + ملح وبهار وقرفة
الصلصة:
كوب خل + 4/3 كوب طحينة + ربع كوب عصير ليمون + كوب ماء + نصف كوب زبدة أو زيت نباتي + ملح + نصف كوب صنوبر.
الطريقة:
تقشر البصلة وتفرم فرماً ناعماً جداً وكذلك البقدونس بعد غسله. يخلط اللحم والبقدونس والبصل مع
الملح والتوابل ويعجن جيداً وتوضع اللحمة في صينية. وبعد ذلك يوضع الخل والماء والليمون
والطحينية مع الملح في وعاء يخفق المزيج حتى يصبح لزجاً. تضاف صلصة الطحينة إلى الكفتة وننثر
حبوب الصنوبر فوقها. توضع الصينية في فرن ساخن مدة نصف ساعة وتقدم ساخنة وتؤكل مع البطاطا
المقلية.
ظل الحلو ممممممم
... كعكة القزحـــة ..( الكعك الأصفر) من التراث الفلسطينى
نجربها ونشوف يلا
"كعـك القـزحة" أو "الكعـك الأصـفر" كان ملازماً لأعياد المسلمين في المجتمع الفلاحي الفلسطيني. وتسـميته بالكعك لا تنبع من طعمه (فهو ليس حلواً بل مالحاً مع مسحة من المرار). وبسبب هذا الطعم الخاص كان كعك القزحة مرتبطاً "بخميس الأموات"، وهو أول خميس من شهر نيسان، ويتطابق مع "خميس الصليب" من عيد الفصح عند المسيحيين، وفيه يزور المسلمون قبور أمواتهم ويأخذون معهم كعك القزحة ليأكلوه هناك.
إذاً، تسمية هذا الكعك "كعكـاً" لا تنبع من طعمه بل من شكله المزخرف. والواقع أن كلمة "كعك" لم تكن تطلق إلا على هذا الكعك، بحيث أن كلمة "كعك" كانت تعني كعك القزحة لا غير، ثم انسحبت هذه الكلمة بالتدريج على أنواع الكعك الحديثـة المعروفة الآن، والتي أخذت تصل إلى قرانا من مجتمع المدينة المتأثر بالغرب.
تصنع عجينة الكعك من الطحين الأبيض والملح والماء والخمـيرة، ومن القزحـة (وهي بذور سوداء مرة المذاق، حجمها أصغر من بذور السمسم) والسمسم والمحلب واليانسـون. بعد العجـن يتم "تدعـيك" العجين بزيت الزيـتون، ثم تصنع هذه الكرات الصغيرة التي تدعى "قـُرَص" (جمع "قـُرصة"). وصنع القرص يدعى "تقريص العجين"، وهي تقال في عجين الخبز كذلك.
هذا هو "طابع الكعك"، وهو مصنوع من الخشب، أما قديماً فكان يصنع من حجر الصـوّان القاسي، ولم يكن له مقبض كطابع اليوم. ولم يكد يخلو بيت من بيوت الفلاحين من هذا الطابع، فقد كان من مستلزمات البيت الأساسية. وكان يقال عن المرأة: "طابعها مسطوح" إذا كانت عنيـدة، لأن كعكها كله سيحـمل علامة "السـُطح" (أي الكسر) مهما حاول الآخرون نصحها وإرشادها.
توضع القرصـة في وسط الطابع بالضبـط...
ويتم تسطيح القرصـة قليـلاً برؤوس الأصابع، ثم تـُدهـن بالزيت لكي لا تعلـق بالشـوبك.
ثم تـُفـرَد القرصة قليلاً بالأصابع قبل "الـرَّق".
لسه ما كملت تعالو نشوف