●● - - - - - - - - - -
- - - - - - - - - - ●●
-{ وٍآنتص‘ـَـَـَرٍ موٍسـَـَى . . !
ڪآنت معرٍڪة فآصلة بين | آلحق وٍآلبآطل . . !
بين من يعبد آلله وٍمن -{ جعل آلعبآد يعبدوٍنه . . *
موٍسى عليه آلسلآم }- وٍعدوٍ آلله فرٍعوٍن . . !
●● - - - - - - - - - -
- - - - - - - - - - ●●
●● - - - - - - - - - -
- - - - - - - - - - ●●
~| ويقيناً أن الله نآصر عبده ومعز جنده وهآزم الأحزآب وحده
بيده كل شيء . . ~
وأن كل من علآ وتجبر في الأرض مصيره الخزي والوبآل والهزيمة |~
حين ارتعب جند موسى " عليه السلآم " وقالوا :
. . [ إِنَّا لَمُدْرَكُونَ ] . . ‘‘ الشعراء:61 ‘‘
رد عليهم كليم الله موسى " عليه السلآم " قائلاً :
. . [ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ] . . ‘‘ الشعراء:62 ‘‘
يقين تام بالله وإيمان بنصره وهو القائل :
. . [ إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا
الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ المُؤْمِنُونَ ] . .
‘‘ آل عمران:160 ‘‘
●● - - - - - - - - - -
- - - - - - - - - - ●●
●● - - - - - - - - - -
- - - - - - - - - - ●●
ڪآنت آلمعرٍڪة آلفآصلة بين موٍسى " عليه آلسلآم " وٍطآغوٍت مصرٍ آللعين فرٍعوٍن وٍجنده . . !
وٍآنتصرٍ موٍسى " عليه آلسلآم " وٍمن معه من آلمستضعفين في آلآرٍض . . !
فصآم قوٍمه يوٍم عآشوٍرٍآء شڪرٍآ آلله أن وٍهبهم هذآ آلنصرٍ وٍآلتمڪين . . }
وٍآتبع هدي موٍسى " عليه آلسلآم " رٍسوٍل آلله صلى آلله عليه وٍسلم مصدقآ لقوٍله :
. . [ فنحن أحق وٍأوٍلى بموٍسى منڪم ] . .
‘‘ وٍآلحديث متفق عليه ‘‘
~| وٍآليوٍم يتڪرٍرٍ مشهد آلحق وٍآلبآطل في غزٍة
وٍتتڪرٍرٍ آلمعرٍڪة بين عبآد آلرٍحمن وٍعبآد آلشيطآن
في شهرٍ آلله آلمحرٍم |~
الذي قال فيه صلى الله عليه وسلم :
. . [ السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ: ثَلاثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ
ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ وَالْمُحَرَّمُ، وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ ] . .
‘‘ رواه البخاري 2958 ‘‘
●● - - - - - - - - - -
- - - - - - - - - - ●●
●● - - - - - - - - - -
- - - - - - - - - - ●●
وٍبيننآ جآزٍع خآئف وٍمصآب جرٍيح وٍمڪلوٍم بآڪي . . !
وٍرٍآغب بآلنصرٍة عآجزٍ وٍمؤمن متيقن عآملآ آلله طآئع . . !
ڪبلتنآ آلقيوٍد وٍمنعتنآ أعذآرٍ آلنفس عن آلنفيرٍ . . {
وٍنرٍدد ليتنآ نقدرٍ على نصرٍة هذآ آلدين . . !
نمني آلنفس في وٍهن ظآهرٍ وٍنحرٍمهآ من آلأجوٍرٍ وٍآلفضوٍل من آلآعمآل . . }
●● - - - - - - - - - -
- - - - - - - - - - ●●