محطات قصيرة
نجوى هاشم
جريدة الرياض | محطات قصيرة
تم ق ن
(تجنب المناقشة قدر المستطاع، فغالباً ما تكون غير مقنعة ورخيصة) نيومان
من المؤلم أن تعيش التجربة... لكن الألم الحقيقي أن تعيشها مرة أخرى!
كثيراً ما نستمد قوتنا من ذلك الحب الذي يحيط بنا!
الوجوه المعروفة دائماً لاتعكس في حضورها أمام الآخرين ما بداخلها!
الخوف والتعاسة والقلق لا تلغي أبداً النجاح الشخصي!
الشعور بالظلام الداخلي يدفعك للبحث دائماً عن منافذ ضوء تحتمي بها!
الطرف الآخر للحب عند الكثيرين... هو الكراهية!
الحنين إلى الماضي يرتبط دائماً بتلك الوجوه البعيدة والبسيطة، ومحاولة استعادة الأشياء الحميمية في تلك الأماكن التي ابتعدنا عنها!
بعض اللحظات رائعة، وخاطفة... لكنها لاتزال تسكن كل الأوردة!
كلما بحثت عن الإجابات لديه... ازدادت سطوة الأسئلة!
غياب الأفكار والمشاعر.. يعني ان الحياة أصبحت عبئاً كبيراً!
افتقدك كثيراً رغم أنك أمامي.. ولا تزال تواصل حضورك.. ورش مفردات تكريس الغياب!
عندما يتجذر الخوف داخلك يصبح كتاباً مفتوحاً عليك أن تبدأ بقراءته!
يخاف البعض ممن يتحدث أمامهم بهدوء.. حتى وإن كان هذا الهدوء اعتيادياً!
عندما كان حضوره وشيكاً.. كان الفجر يدق النافذة في غير موعده!
تتكشف أخلاقيات البعض عندما لا يتورعون عن عمل أي شيء يساهم في تحقيق طموحاتهم!
عندما تجبرك الحياة على العيش داخل أجواء مضطربة، عليك أن تجد نفسك وداخلك لتحتمي بهما!
كلما ازدادت معرفتك بنفسك.. تخففت روحك من حمل طاقاتها الثقيلة!
النجاح دائماً يعتبره الناس خروجاً عن السائد!
إن كان حضورك لايضيف شيئاً.. فلا لزوم لهذا الحضور!
عندما يتحول الفن إلى حرفة.. عليك أن تغيّب عفويتك!
اقتناص بعض الفرص التي تأتي بالصدفة.. قد تغير مجرى حياة كاملة!
يحرص البعض على التقرب من المهيمن لحد النفاق.. وهو ما يثير عادة الاشمئزاز!
عندما تريد أن تتأكد ممن تحبه، عليك أن تبحث عن صدى نفسك داخله!