تولت عجوز في السبعين من عمرها مهمة حماية الفتيات والنساء في أحد قصور الأفراح بالمدينة المنورة ودافعت عنهن في مواجهة الكاميرا الشقية بعد ان لجأت الفتيات شاكيات باكيات من عاملة آسيوية دأبت على تصويرهن خلسة!

العجوز استدرجت المصورة الى مكان جانبي في القاعة وخطفت الكاميرا من يدها بعد معركة غير متكافئة(((لعنت خامسها )) واستطاعت سحب الشريحة وسط هتاف وتصفيق الفتيات ثم القت بالجهاز الفضولي في موقد النار المعد للقهوة دون ان تكترث بتوسلات وبكاء العاملة الفضولية.

حسبـــــــــــــــــــنا الله ونعم الوكيل

الايتذكر الانسان منا ان الله يمهل ولايهمل وأن لكل انسان اسره قد تتعرض لمثل ماعرضته انت من أذى لبنات المسلمين

لاحول ولاقوة الا بالله وجزاء الله هذه المسنه الف خير على غيرتها على بنات المسلمين

زين تسوي فيها

وهذا يكون درس وعبرة لامثالها

تشكر اخي على الموضوع

تحيتي لك

ان شاء الله من يسوي سواتها يلاقي نفس المصير


مشكورات على المرور

والله هالعجوز مو هينه الله يجزاها خير

ليتها كملت ورمت هالاسيويه بيد الحريم

ويتولونها بالكعب

الله يستر على بنات المسلمين

مشكورة على مرورك اساور الماضي

تستاهل ماسوت فيها

الله يحفظنا

الله يحفظ الجميع ....

وااااااو

ماشاء الله عليها

كثر الله من امثالها

يسلمو اخوي

العفوووووووووووو

تعليق رائع منك اختي المبدعة عنود الصيد