اسمحوا لي بهذه المناسبة أن أصحح سوء التفاهم الذي حصل حول الرسومات للنبي محمد والتي أدت إلى مقاطعة المنتجات الدنماركية في بلدكم. هذه الرسومات نشرت قبل أربعة أشهر ضمن حوار دنماركي حول حرية التعبير عن الرأي وهو حق نعتبره مهما جداً في الدنمارك.
هذه النشرة صورت وكأنها حملة ضد المسلمين في الدنمارك والعالم الإسلامي وهذا ما أريد تصحيحه. لم يكن بقصد الصحيفة أن تسيء لأحد في معتقداته الدينية، ولكن للأسف هذا ما حدث فعلاً ولكن بدون قصد. ونحن قد تأسفنا عدة مرات في الأشهر الماضية في صحيفتنا، وفي الصحف الأخرى، في التفزيون في الراديو ووسائل الإعلام العالمية.
وكذلك فقد قمنا بالاجتماع مع مندوبين من الجالية الإسلامية في الدنمارك وجرت هذه الاجتماعات في جو ايجابي وبناء، وكذلك نحن نحاول في طرق أخرى ان نبني حوارا بناءً مع المسلمين الدنماركيين.
نحن في يولانس بوستن نشعر بالأسف لأن الموضوع قد وصل إلى هذا الحد ولذلك نحن نعيد ونقول إنه لم يكن بقصدنا أن نسيء لأحد، ونحن نعتقد مثل باقي المجتمع الدنمركي باحترام حرية الأديان.


باحترام/كارستن يوستي
رئيس التحرير

لي أصحاب من المسيحييين من الدنمارك ضائعون لايعلمون ماهو الدين الحق الإسلام الضائع عندهم أم التنصير بالطريقة السليمة ودين آبائهم الذين لايتعصبون له؟؟؟
فهم في حيرة ؟؟؟؟

يعلمون الدين الحق عند راحة الروح وطمأنينة القلب ولكن؟؟؟؟

يريدون من يدعمهم علميا ودينياً

فهل من مستجيب

علماً بأن اللغة الأم هي الدنماركية(دانيش) والثانية وهي ضعيفة (الإنجليزية)

فمن يدعمهم ويقول ها أنا ذا ؟؟

ومافيه أجر أكثر من ماشرقت عليه الشمس أو غربت أعظم من إسلام إنسان

حرية التعبير ؟؟؟؟!!!!!!

ما لقوا احد يطبقوا عليه حرية التعبير غير الرسول صلى الله عليه و سلم


ليش ما طبقوها على الههم سوسو *** يا سوع ***

اللهم ارنا فيهم يوما اسودا كيوم عاد و ثامود

اللهم اجعل كيدهم في نحورهم

اللهم اميــــــن

أخي عاشق

أنا معك فيما قلت أنا أعرف دعاة ذهبوا هناك يقولون أنهم محتاجين لتوجيه
ويريدون من يزيل غشاوة الضلالة عن أعينهم فقلوبهم ولهة للراحة والطمأنينة
وسرعان مايستجيبون للدعوة بعد مايجدون مايبحثون عنه
شكرا لتواصلك

الله آمين

شكرا لتواصلك أخي اليتيم