|
خـــــــــــدمات الأعضــــــــــــاء
|
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
نبض المشاعر خواطر ....قصص قصيرة وروايات .... |
|
LinkBack | أدوات الموضوع |
المشاركة رقم: 1
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أنثى مكلومة
((شكت إلي فانتقل إلي إحساسها فتألمت ..
فأمسكت قلمي وكتبت هذه الحروف)) نظرت نحوي بعينين متقرحتين وقالت.. لا .. لست أماً قاسية ! فلا يعلم ما يثور بداخلي سوى خالقي! فأنا امرأة حرة قد فاض بها.. بحثت فيه عن إنسانٍ.. عن قلبٍ حنونٍ.. عن حبٍ يحتويني.. عن ظهرٍ يحميني.. تمنيت رجلاً بمعنى هذه الكلمة .. ولم أجد .. لم أجد .. لم أجد!!! ما الذي يـُـبقيني ؟! ما الذي يشجعني على الصمود؟! ما الذي يصبرني؟! أبنائي ؟؟؟؟ وددت لو أخفيتهم داخلي.. وددت لو ألصقتهم تحت جلدي.. وددت لو حقنتهم في شراييني.. ولكن!.. ما باليد حيلة.. إليك ربي أشكو ضعفي وقلة حيلتي.. ليس بيدي أن أحتضنهم وأعبر بهم مجرى الشوك والنار.. لو كان بيدي لما تركتهم يتخبطون في العراء.. نعم في العراء.. فالمكان الخالي من الحب والحنان والحماية والرعاية.. عـــراء!! عراء ، وأي عراء.. ولكن حسبي أني تركتكم يا أحبتي في حفظ الله ورعايته. زفرة من الأعماق: الآن وعيت، لِمَ عند الخوف تأكل القطة صغارها!!! دمتم بسلام
|
المشاركة رقم: 2
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||
مشاركة: أنثى مكلومة
كل حرف من هذه الحروف يقطر الماً وحرمان ....
|
المشاركة رقم: 3
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||
مشاركة: أنثى مكلومة
عزاءك ياقلب انك تحمل ارق مشاعر
في زمن لايعترف بالحب ولا يغفر للناس خطاهم ياقلبي ارجوك لاتتوقف ولاتتالم عند اي محطه ترى انها تستحق الوقوف فالكل لايعترف بالحب ولا يحمل ولا يعلم ماهو الحب |
المشاركة رقم: 4
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مشاركة: أنثى مكلومة
مرحبا نبراس الامل بل هي حروف من ألم :) اشكر لك حضورك الرقيق دمت بخير
|
المشاركة رقم: 5
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مشاركة: أنثى مكلومة
مرحبا ولهان
جميل ماكتبت قلب يغلفه الحب وتشع منه الرقة. دمت بخير
|
المشاركة رقم: 6
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مشاركة: أنثى مكلومة
بينما كنت اقراء كلماتك جائتنى رساله
بها قصه ابكتنى وبعد قراءة كلماتك العذبه زاد بكائى ولم اجد افضل من هنا مكانا لانى الا استطيع ان اقول اى شيىء لمن تجرد من نعمه الاحساس بالوالدين الا الدعاء بالهدايه ونحمد الله الذى منحنا قلبا يعمر بالحب وسارفق القصه كما جائتنى بكل مافيها لعلها رساله للاخرين ((( بـدأت أخـرج مع امـرأة غـيـر زوجـتـي ))) ا القصة التالية قصيرة لكن رائعة جداً وهادفة جداً أنا واثقة أنها ستعجبك كثيراً ---------------------------------------------------------------------- ************************************************** ** ---------------------------------------------------------------------- بعد 21 سنة من زواجي, وجدت بريقاً جديداً من الحب. قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي, وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها: "أعلم جيداً كم تحبها"... المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت أمي التي ترملت منذ 19 سنة, ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً. في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير ؟ " لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها: "نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ". قالت: "نحن فقط؟! " فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً". في يوم الخميس وبعد العمل , مررت عليها وأخذتها, كنت مضطرب قليلاً, وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة. كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته. ابتسمت أمي كملاك وقالت: " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني, والجميع فرح, ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي" ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى, بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة. وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة: "كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير". أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه". تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي, ولكن قصص قديمة و قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها قالت: "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى,ولكن على حسابي". فقبلت يدها وودعتها ". بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها. وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها: "دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني لن أكون موجودة, المهم دفعت العشاء لشخصين لكولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي......أحبك ياولدي ". في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك" وما معنى أن نجعل الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه. لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل. --- بعد قراءة القصة تذكرت قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول: أمي عجوز لا تقوى على الحراك وأصبحت أحملها إلى كل مكان حتى لتقضي حاجتها .. وأحياناً لا تملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها .. أتراني قد أديت حقها ؟ ... فأجابه ابن عمر: ولا بطلقة واحدة حين ولادتك ... تفعل هذا وتتمنى لها الموت حتى ترتاح أنت وكنت تفعلها وأنت صغير وكانت تتمنى لك الحياة" * * * ارسلها لكل شخص تعرف أن أحد والديه على قيد الحياة * *.
|
المشاركة رقم: 7
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مشاركة: أنثى مكلومة
هذه ياأستاذة ندى..
أعتبرها كشجرة وارفة الظلال..واجهة العواصف والزوابع الحياتية بكل صبر وقوة تحمل تحسد عليها.. تمد أبنائها بالحنان لكي لاتحسسهم بماتعانيه هي وهذه حال الأم دائماً.. تأكل العلقم لترضع صغارها أحلى ماجادت به الدنيا من طعام.. وتتوسد الألم لتهب أبنائها أوثر فراش وأدفاء غطاء بين ذراعيها الحانيتين.. كلمات امتزجت فيها مرارة الخوف بمرارة العذاب وضياع العمر خلف حلم لم تجد الأقدار بتحقيقه.. ستظل تتقاذفها الأمواج طويلاً بين موانئ الحيرة والعذاب.. كان الله في عونها.. لست أعلم ماهي حياة هؤلاء الرجال الذين آخر مايعيشون به هو أحاسيسهم وأول اهتماماتهم تحقيق رغباتهم.. أليس من الممكن تحقيق ذلك بمشاعر متبادلة..!!؟؟ ألا لايعلمون ان الأنثى أحوج ماتكون محتاجة إليه هو العطف ونظرة حانية..!!؟؟ ماأجمل الحياة إذا كانت أخذ وعطاء وخصوصاً في تبادل المشاعر الدافئة.. وأعتقد أن مثل هذه كثير لكن الفرق هنا إنها وجدت قلماً صادقاً ومعبراً أجاد في إيصال معانتها.. أختي شهد الحياة.. إضافاتك دائماً ماتأتي مميزة.. وتثري الموضوع هنئياً لنا بقلمك.. وبالنسبة لموضوع الأم فلربما أحتاجنا مجلدات للحديث عنه.. وماهذه القصة إلا غيض من فيض من أنهار متدفقة بالحنان والرقة والحب.. ولايوجد هناك قصة حب عظيمة أعظم من قصة حب بين أم وأطفالها.. سلم قلمك أختي الفاضلة.. تقبلوا فائق احترامي..
|
المشاركة رقم: 8
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مشاركة: أنثى مكلومة
اشكرك اخى على اطرائك
ولكنها الصدفه التى رمت بى على صخرة من ألام ام للرائعه ندى وقصه من صديقتى ومن منا يجهل فضل الام الامن مات قلبه وهو حى
|
المشاركة رقم: 9
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||
مشاركة: أنثى مكلومة
اللهم فرج هم المهمومين ...........فعلا الشخص اذا راء مصيبة غيره تهون عليه مصيبته
ندى أحمـــــــــــــــد أنا فعلاً أرجوك ان لاتتركينا ودعينا نتمتع بمشاعرك الجياشه عبر هذه السطور لاعدمنا تواجدك اختي الغاليه
|
المشاركة رقم: 10
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مشاركة: أنثى مكلومة
مرحبا شهد سبق وقرأت قصتك ورغم ذلك أحرقتني دموعي تفعل هذا وتتمنى لها الموت حتى ترتاح أنت وكنت تفعلها وأنت صغير وكانت تتمنى لك الحياة كلمات تقشعر البدن أشكرك لحضورك الرائع ومشاعرك الرقيقة أيتها النقية دمت بسعادة كوكبي
|
المشاركة رقم: 11
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مشاركة: أنثى مكلومة
مرحبا هادي
اقتباس:
صورة مع التحية / لكل ذكر على هذا الكوكب يؤمن بالله ربا وبمحمد نبيا ورسولا. صورة مع التحية / لكل المسئولين من ولاة أمر وقضاة . دمتم بسلام كوكبي
|
المشاركة رقم: 12
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مشاركة: أنثى مكلومة
مرحبا ببحر الحنان اقتباس:
اقتباس:
حسنا!.. نقطة ومن أول السطر .. :) اقتباس:
دمت بسعادة كوكبي
|
المشاركة رقم: 13
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||
مشاركة: أنثى مكلومة
ندى أحمد .............
حسبنا الله ونعم الوكيل ماهذا الجحود ونكران الجميل ؟ حمانا الله واياكم من عقوق الوالدين ، دمتي بكل الود وباقة من أجمل الورد ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، |
المشاركة رقم: 14
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مشاركة: أنثى مكلومة
اقتباس:
مرحبا سفير الشوق
آمين فاحت رائحة الجحود الكريهة وأزكمت أنوفنا ولا حول ولا قوة إلا بالله أسعدني حضورك دمت بخير وسعادة
|
المشاركة رقم: 15
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||
رد: أنثى مكلومة
نــــــــــــــدي احمــــــــد.....................
يــــــاصوت الضمير لكل من نامت او ماتت ضمائرهم لقد اضطرب قلبي كثيرا وانا اقرأصفحتــــك المؤثره... فواللــــه لو علم أحدنا قدر الأم جيدا مافارق موضع قدمها لحظة ....
|
المشاركة رقم: 16
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||
رد: أنثى مكلومة
مرحبا ندى ..
مثلك يفتقد سيدتي .. ابلغي الام الشاكية ان وجود ابناؤها في حضنها وتحت رعايتها نعمة يفتقدها الكثير من الامهات المحرومات من احتضان ابنائهن ورعايتهم .. وجود الابناء بعيدون عن امهاتهم هو الحرمان الكامل.. ابلغيها بان تحول المها الى طاقة تمنحها القوه لتربيتهم التربية التي يستحقونها ... تكون لهم الام والاب والصديق ... تغدق عليهم الحنان والعطف والحب والرعايه.. تبتهج بهم .. وتشعرهم بانها معهم الاسعد في هذا العالم .. تحرص على ان لا تظهر امامهم حزينه منكسره .. وان تذكر والدهم بخير حتى لو كان تخلى عنهم بارادته .. الكراهية لا تخلق اطفالا اسوياء .. تاكدي بانها الرابحة في الاخير .. حين يكبرون على الحب الصافي والاخلاق الطيبه .. دائما ندى تبهريننا بمواضيعك المميزه .. لك الرضا والسعاده ..
|
المشاركة رقم: 17
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
رد: أنثى مكلومة
مرحبا بالريم عذرا للقلب الذي أربكته حروفنا المتألمة الأم .. ومن يقدر أن يوفيها حقها مهما فعل؟! همسة.. ارتعدت من هذا السطر وما يحتويه (يــــــاصوت الضمير لكل من نامت او ماتت ضمائرهم) أيها الريم لقد حملتنا مسئولية نرجو الله أن يعيننا عليها. دمت بكل الخير
|
المشاركة رقم: 18
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
رد: أنثى مكلومة
مرحبا بالطير المسافر الأم المكلومة تكاد تفقد أبناءها حين بعثرهم بعدها عنهم! فأنت تعلم بأن الأم هنا على هذه البقعة من الكوكب تخسر أكثر كلما قام الرجل بعدائها وأول ما تخسره بعد آدميتها هو (أمومتها) نسأل الله لها ولهم ولكل من كان مثلهم أن يجمعهم الله ولايفرقهم ويفرج همهم وكربهم. شاكرة لك حروفك ودمت بسلام
|
المشاركة رقم: 19
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||
رد: أنثى مكلومة
اختاه ....احياناً لا نحتاج الا كلمات نكسب بها العالم خاصة اذا كانت صادقه ونابعة من القلب ...الحب عالم نكتشفه عندما نلج فيه ...حب الوالدين عندما تكون الدنيا قد اخذت منهم كل مكامن القوه والعطاء ...عندها نبذل ما نستطيع من اجلهما علنا نجده في مقبل الايام مع اولادنا ...فالمرء مرهون بما زرعت يداه ...وتلك الايام نداولها بين الناس ....
فاحذروا المداوله......سيداتي وسادتي.... تقبلي مروري ...
|
المشاركة رقم: 20
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
رد: أنثى مكلومة
مرحبا عبدالله الاحتياج للانصاف فحسب! وهو صعب المنال هنا حتى وإن كان حقا مشروعا! اقتباس:
سأهديها لهم بلا تحية دمت بكل الخير
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|