انثى000افعى000رقطاء
جائت تحبو خلف سيقان الليل
على اجنحه خيال الشعراء
تتجاوز حدود الامعقول فتدور رحاها
على اعناق يتامى الدهر
لتموت العفه وتبقى الافعى 00000تحبو
تتسلق ابواب الفقراء
تنزلق الغربه على ادراج كهوف الغرباء
ينكسر الصوت المتحشرج يتهادى
يعتنق الجسد المصلوب على اطراف الحرباء
تنعكس الالوان على اقطار العشق الجسدي
يتعالى الصوت الابدي
يجتاز حدود الامعقول
تنكمش الافعى تتهادى
تتلو ترنيمه عشق
تغدو الافعى انثى
تختال الحلم على ذاكره البؤساء

والأنثى أجمل ماخلق ربي في عين الذكر

ولكن أنا معاك

خصوصا إنها صالت وجالت على عنقي وأعجبني ملمسها

ولكنها تلدغ ....... وأي لدغة .... فعلاً هي من قالوا عنها لدغتها والقبر ...

ولكن الرجل يقول ها أنا ذا ... لست أنتهي بهذه السرعة

ولكن لدغاتها .. تبقى قاتلة

هذا ماقرأته في أسطرك
وهذا ماعشته أنا (وليس بالشرط لغيري)
وهذا مالا أتمناه طيلة حياتي لكل من قال أنا إنسان!!!!!!!!


وجة نظر

000000الف شكر للمرور الكريم
هى وجهه نظر هي حاله
لك ما قرات

عاشق الريم 000الف شكر لاهتمامك
اتمنى لك التوفيق

عشق الرجل الأنثى..

فأهدر دم قلمه في صحراء عشقها..

جاءته مختالة بحروفه..

تلبس مانسجه لها من خيوط عشق..

سطت على قلبه..فأسلم عقله..

لكن يبقى للرجل زأرة..

يختزلها إذا استفحل الأمر..

فهو لايرضى بالاستعباد لكائنٍ من كان..

عندها ترجع الأنثى إلى حضنه..

معلنة الخضوع وراغبة في قربه رغم عنفه..

لكن عقلها لازال يدبر انقلاباً آخر..



هكذا تبدو كلمتاك الساحرة أو بالأصح كما بدأت لي..

تكتب أخي حليم الاهلاوي بطريقة تعصف بالافكار لآخر حدود الخيال..

فهنئياً لنا بقلمك وبروووووووعة نزفه..


تقبل فائق احترامي..