المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo aziz

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حقيقة اختي الكريمة انها لتفاصيل مثيرة ومؤلمة

غاصت هذه المشاركة الى اعماق الجرح...

لا تعليق لدي...

يكفينا كشباب فلسطيني ومن غزة تحديدا

ان نعلم بوجود اخوة لنا امثالكم في الوطن العربي يدركون حجم ما

يطبق من مخططات ..

شكرا لصدق شعوركم .. والذي كان دافعا لانتقاء هكذا موضوع

دمتم باحترام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسمة الندى

لا تعليق

تسلمين على جهودك والنقل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحـ الاحزان ـر

الله يبعد عنا وعن جميع الدول المسلمه والعربيه الاستعمار




موضوع مؤلم فعلا


مشكوره فاتن على موضوعك هذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة المدائن

حسبنا الله ونعم الوكيل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maya

اللهم انصر اهلنا في فلسطين وثبت اقدامهم وفرج كربتهم ..


ووحد صفوفهم




اللهم آميــــــــــــــــــــــــــــن


اسمحى لى بالرد على موضوعك بقصيدة للشاعر الكبير عبد الرحمان العشماوى
وارجو ان تنال على اعجابكم
تقبلى مرورى المتواضع





ما دام رَبِّي ناصِرِي ومَلَاذِي
فسأستعينُ به على الفُولاذِ
وسأستعين به على أوهامِهِم
وجميعِ ما بذلوه لاسْتِحْوَاذِ
قالوا: الجدارُ، فقلت: أَهْوَنُ عِنْدَنَا
من ظُلمِ ذي القربى وجَوْرِ مُحاذي
قالوا: مِنَ الفولاذ، قلتُ: وما الذي
يعني، أمام بُطُولَةِ الأفذاذِ؟
أنا لا أخاف جِدَارَهُم، فَبِخَالِقِي
مِنْهُمْ ومما أبْرموه عِياذي
أقسى عليّ من الجدار عُرُوبةٌ
ضَرَبتْ يديّ بسيفها الحذّاذِ
رسمتْ على ثَغْرِ الجِرَاحِ تَسَاؤُلاً
عن قُدْسنا الغالي وعن بغْذاذ
عن غزّة الأبطالِ، كيف تحوّلتْ
سِجْنًا تُحَاصِرُهُ قلوبُ جِلَاذِي!
ما بالُ بعضِ بني العروبةِ، قدّموا
إنقاذَ أعدائي، على إنقاذي؟!!
عهدي بشُذّاذِ اليهودِ هم العدا
فإذا بهم أعْدى من الشُّذاذ!
أو ما يخاف اللهَ مَنْ يقسو على
وَهَنِ الشُّيُوخِ ورِقَّةِ الْأَفْلَاذِ؟!
أين القرابةُ والجوار، وأين مَنْ
يَرْعَى لَنَا هَذَا، ويحفظ هَذِي؟
يا أمةَ الإسلام، يا مِلْيَارَهَا
أوما يَجُودُ سَحَابُكُمْ بِرَذَاذِ؟!
قولوا معي للمُعْتَدِي وعَمِيلِهِ
ولمن يعيش طَبِيعَةَ الْإِخْنَاذِ:
يَهْوِي الجدارُ أمام همّةِ مُصْعَبٍ
وأمام عَزْمِ مُعَوّذٍ ومُعَاذِ