خـــــــــــدمات الأعضــــــــــــاء

العودة   ملتقى النخبة > النخبة 2011 > سواليف مطاوعة
.::||[ آخر المشاركات ]||::.
 

سواليف مطاوعة مواضيع دينية على مذهب أهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
 
LinkBack أدوات الموضوع
  المشاركة رقم: 1  
قديم 06 / 01 / 2011, 01 : 02 PM
عضو حاصل على المرتبة الرابعة
المنتدى : سواليف مطاوعة
تاريخ التسجيل العضوية المشاركات بمعدل المواضيع الردود معدل التقييم نقاط التقييم قوة التقييم
19 / 03 / 2010 4143 510 0.09 يوميا 190 10 maya is on a distinguished road
maya غير متصل

المطر......... أحكام وعبر

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته














الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد:

فهذه بعض الأحكام المتعلقة بالأمطار، سائلاً المولى ـ جل جلاله ـ أن ينفعنا بها

قال تعالى:
وجعلنا من الماء كل شيء حي

فجميع المخلوقات لا تستغني عن الماء بحال من الأحوال
والأمطار من أهم مصادر المياه العذبة في الأرض
ولنـزول المطر من علو على ما نراه حكم عظيمة

قال العلامة ابن القيم –رحمه الله تعالى-:
"تأمل الحكمة البالغة في نزول المطر على الأرض من علو ليعم بسقيه وهادها وتلولها وظرابها وآكامها ومنخفضها ومرتفعها ولو كان ربها تعالى إنما يسقيها من ناحية من نواحيها لما أتى الماء على الناحية المرتفعة إلا إذا اجتمع في السفلى وكثر وفي ذلك فساد
فاقتضت حكمته أن سقاها من فوقها فينشئ سبحانه السحاب وهي روايا الأرض ثم يرسل الرياح فتحمل الماء من البحر وتلقحها به كما يلقح الفحل الأنثى.."

ا.هـ. مفتاح دار السعادة 1/323
وسأتحدث عن هذا الموضوع وفق العناصر التالية:




* الاستسقاء عند الجدب:


عن أنس بن مالك –رضي الله عنه-
أن رجلا دخل المسجد يوم جمعة من باب كان نحو دار القضاء ورسول الله –صلى الله عليه وسلم- قائم يخطب فاستقبل رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قائمًا ثم قال:

يا رسول الله هلكت الأموال وانقطعت السبل فادع الله يغثنا.
قال:
فرفع رسول الله –صلى الله عليه وسلم- يديه ثم قال:
"اللهم أغثنا اللهم أغثنا اللهم أغثنا"
قال أنس:
ولا والله ما نرى في السماء من سحاب ولا قزعة وما بيننا وبين سلع من بيت ولا دار.
قال:
فطلعت من ورائه سحابة مثل الترس فلما توسطت السماء انتشرت ثم أمطرت، قال فلا والله ما رأينا الشمس سبتا
رواه البخاري (698)
ومسـلم (897)
وعند البخاري (1033) "ولم ينـزل من منبره حتى رأيت المطر يتحادر من لحيته".





* أسباب الجدب:


متى حل الجدب بالأرض لحق الناس والدواب وغيرها ضرر عظيم وهو من المصائب التي يبتلي بها الله تعالى عباده
"ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم"
[الحديد: 22]
قال قتادة:
هي السنون يعني الجدب.
تفسير ابن كثير 4/315
وقال تعالى:
"ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين"
[الأعراف: 130] أي بالجدب والقحط.
وقال تعالى على لسان إخوة يوسف -عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام- لما دخلوا عليه يشكون حالهم :
"فلما دخلوا عليه قالوا يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا ببضاعة مزجاة فأوف لنا الكيل وتصدق علينا إن الله يجزي المتصدقين"
[يوسف: 88]
والضر هنا : الشدة من الجدب والقحط.
تفسير الطبري 13/49 تفسير ابن كثير 2/499.




* وأسباب الجدب كثيرة ولعل من أهمها كثرة الذنوب:

قال تعالى:
"ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ"
[الروم: من الآية41]
قال القرطبي مفسرًا الآية :
(ظهر) الجدب (في البر) أي في الوادي وقراها وفي البحر أي في مدن البحر مثل "واسأل القرية" أي ظهر قلة الغيث وغلاء السعر
"بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض" أي عقاب بعض الذي عملوا ثم حذف، والقول الآخر أنه ظهرت المعاصي من قطع السبيل والظلم فهذا هو الفساد على الحقيقة.
ا.هـ. تفسير القرطبي 14/41 وانظر: تفسير ابن كثير 3/436، الجلالين 536.

وعن نجدة بن نفيع قال:
سألت ابن عباس -رضي الله عنهما- عن قول الله عز وجل:
"إِلاّ تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَاباً أَلِيماً"
[التوبة: من الآية39]
قال:
استنفر رسول الله –صلى الله عليه وسلم- حيا من أحياء العرب فتثاقلوا فأمسك عنهم المطر وكان عذابهم.
رواه أبو داود (2506)
وعبد بن حميد (681)
وابن جرير (10/134)
والحاكم (2/114)
وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
وقال تعالى:
"وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ"
[الأعراف: من الآية168]
قال القرطبي –رحمه الله تعالى-:
"وبلونانهم" أي اختبرناهم "بالحسنات" أي بالخصب والعافية "والسيئات" أي الجدب والشدائد "لعلهم يرجعون" ليرجعوا عن كفرهم.
أ.هـ. تفسير القرطبي (7/310).
وكان من دعاء النبي –صلى الله عليه وسلم- على الظلمة
"اللهم اجعلها عليهم سنين كسني يوسف"
رواه البخاري (771)
ومسلم (675) من حديث أبي هريرة –رضي الله عنه-.







والتوبة لها أثر عظيم في نزول المطر:






قال تعالى حكاية عن نوح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام:
"فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً"
[نوح:10-12]
وقال تعالى حكاية عن هود عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام:
"وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ"
[هود:52]
قال ابن قدامة –رحمه الله تعالى-:
"إن المعاصي سبب الجدب والطاعة تكون سببا للبركات
قال الله تعالى:
"وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ"
[الأعراف:96] المغني (2/148).

وقال العباس لما استسقى به عمر –رضي الله عنهما- عام الرمادة:
اللهم إنه لم ينـزل بلاء إلا بذنب ولم يكشف إلا بتوبة، وقد توجه القوم بي إليك لمكاني من نبيك وهذه أيدينا إليك بالذنوب ونواصينا إليك بالتوبة فاسقنا الغيث.
فأرخت السماء مثل الجبال حتى أخصبت الأرض وعاش الناس.
انظر: فتح الباري 2/497، ونيل الأوطار (4/32) والاستيعاب (2/814).







* حال النبي صلى الله عليه وسلم إذا تخيلت السماء:





عن عائشة –رضي الله عنها- قالت:
كان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا رأى مخيلة في السماء أقبل وأدبر ودخل وخرج وتغير وجهه
فإذا أمطرت السماء سري عنه فعرفته عائشة ذلك فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
"ما أدري لعله كما قال قوم عاد (فلما رأوه عارضًا مستقبل أوديتهم)" الآية.
رواه البخاري (3034).
وعنها رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى ناشئًا من أفق من آفاق السماء ترك عمله وإن كان في صلاته، ثم يقول:
"اللهم إني أعوذ بك من شر ما فيه"
فإن كشفه الله (حمدا لله) وإن مطرت قال: "اللهم صيبًا نافعًا"
رواه أحمد (6/190)
والبخاري في الأدب (686)
والنسائي في الكبرى (1829).







وقد عذب الله تعالى أقوامًا بالمطر منهم:







1- قوم نوح -عليه السلام- قال تعالى:
"فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِر فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُوناً فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ"
[القمر:10-14].

2- قوم عاد: وذكرناه سابقًا.

3- قوم لوط -عليه السلام- قال تعالى:
"وأمطرنا عليهم مطرًا فساء مطر المنذرين"
فقد أرسل الله تعالى عليهم حجارة من سجيل لتكذيبهم رسولهم.
تفسير القرطبي 13/133، وابن كثير 6/21.

4- قوم سبأ قال تعالى:
"فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ"
[سـبأ: من الآية16]، وهو الماء الغزير، تفسير ابن كثير (6/495) الجلالين (565).
وما واقعة تسونامي عنا ببعيد، فقد أهلك الله تعالى مئات الآلاف في دقائق معدودة نسأ الله تعالى العفو والعافية.










* السنة عند نزول المطر:





من السنن عند نزول المطر ما يلي:
1- التعرض له:
عن أنس –رضي الله عنه- قال:
أصابنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مطر
قال:
فحسر رسول الله –صلى الله عليه وسلم- ثوبه حتى أصابه من المطر.
فقلنا:
يا رسول الله لم صنعت هذا؟
قال:
"لأنه حديث عهد بربه تعالى"
رواه مسلم (898).

2- أن نقول الذكر الوارد عند نـزول المطر، وقد وردت عدة أذكار منها:
أ – قـول "اللهم صيبًا نافعًا"
فعن عائشة –رضي الله عنها- أن رسـول الله –صلى الله عليه وسلم- كان إذا رأى المطر قال: "صيبًا نافعًا"
رواه البخـاري (985).

ب – قول "رحمة" لحديث عائشة –رضي الله عنها- أن النبي –صلى الله عليه وسلم- كان يقول إذا رأى المطر "رحمة"
رواه مسلم (899).

ج- قول "مطرنا برحمة الله وبرزق الله وبفضل الله" كما في حديث خالد بن زيد –رضي الله عنه-
رواه البخاري (3916).

3- الدعاء العام عند نزول المطر:
فهو من مواطن استجابة الدعاء، كما في الحديث الذي أخرجه الحاكم (2/114) وصححه
وانظر: مجموع الفتاوى (7/129).

4- إذا كثر المطر وخيف ضرره يسن أن يقول
"اللهم حوالينا ولا علينا على الآكام –أي الهضاب- والجبال والآجام- أي منبت القصب- والظراب- أي الجبال- والأودية ومنابت الشجر"
رواه البخاري (967) من حديث أنس –رضي الله عنه- ونحوه عند مسلم (897).
وانظر: زاد المعاد (1/459).

5- ويسن أن يقول عند سماع صوت الرعد والصواعق ما جاء في حديث ابن عمر –رضي الله عنهما- قال:
كان رسول الله –صلى الله عليه وسلم- إذا سمع الرعد والصواعق قال:
"اللهم لا تقتلنا بغضبك ولا تهلكنا بعذابك وعافنا قبل ذلك"
رواه أحمد (2/100)
والبخاري في الأدب (721)
والترمذي (350) وقال: (هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه)
وصححه الحاكم (4/318)
وكان ابن الزبير –رضي الله عنه- إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال:
"سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته"
رواه مالك (1801)
والبخاري في الأدب (723).
وأشير إلى أن الصواعق تكثر في آخر الزمان كما في حديث أبي سعيد الخدري –رضي الله عنه- أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال:
"تكثر الصواعق عند اقتراب الساعة حتى يأتي الرجل القوم فيقول من صعق تلكم الغداة فيقولون:
صعق فلان وفلان وفلان"
رواه أحـمد (3/64) والحاكم (4/491)، وصححه على شرط مسلم.







* ولا بأس بالجمع بين الصلاتين إذا كثر المطر:





لحديث ابن عباس –رضي الله عنهما- قال:
صلى رسول الله –صلى الله عليه وسلم- الظهر والعصر جميعًا بالمدينة من غير خوف ولا سفر.
قال أبو الزبير:
فسألت سعيدًا لم فعل ذلك؟
فقال:
سألت ابن عباس كما سألتني فقال: أراد أن لا يحرج أحدًا من أمته.
رواه مسلم (705).




* كما يسن الصلاة في الرحال عند نـزول المطر مع شدة البرد
لحديث ابن عمر –رضي الله عنهما- أنه أذن بالصلاة في ليلة ذات برد وريح
فقال:
ألا صلوا في الرحال ثم قال كان رسول الله –صلى الله عليه وسلم- يأمر المؤذن إذا كانت ليلة باردة ذات مطر يقول (ألا صلوا في الرحال)
رواه مسلم (697) وفي رواية له تقييدها بالسفر.









* حكم الاستسقاء بالنجوم:






قال تعالى:
"أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ الَّذِي تَشْرَبُونَ أَأَنْتُمْ أَنْزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُونَ"
[الواقعة:68-69]
وعن أبي مالك الأشعري –رضي الله عنه- أن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال:
"أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن الفخر في الأحساب والطعن في الأنساب والاستسقاء بالنجوم والنياحة"
رواه مسلم (934).

وعن زيد بن خالد –رضي الله عنه- قال:
خرجنا مع رسول الله –صلى الله عليه وسلم- عام الحديبية فأصابنا مطر ذات ليلة فصلى لنا رسول الله –صلى الله عليه وسلم- صلاة الصبح ثم أقبل علينا فقال:
"أتدرون ماذا قال ربكم" ؟
قلنا:
الله ورسوله أعلم.
فقال:
"قال الله أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر بي فأما من قال مطرنا برحمة الله وبرزق الله وبفضل الله فهو مؤمن بي كافر بالكوكب وأما من قال مطرنا بنجم كذا وكذا فهو مؤمن بالكوكب كافر بي"
رواه البخاري (3916).







د. نايف بن أحمد الحمد







Digg this Post!Add Post to del.icio.usBookmark Post in TechnoratiTweet this Post!
رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
  المشاركة رقم: 2  
قديم 06 / 01 / 2011, 50 : 08 PM
ضيف عزيز
كاتب الموضوع : maya المنتدى : سواليف مطاوعة
تاريخ التسجيل العضوية المشاركات بمعدل المواضيع الردود معدل التقييم نقاط التقييم قوة التقييم
24 / 12 / 2010 4270 35 0.01 يوميا 171 10 حنين الماضي is on a distinguished road
حنين الماضي غير متصل

رد: المطر......... أحكام وعبر

وعليكم السلام

الله يجزاك الجنه ويعطيك العافيه







Digg this Post!Add Post to del.icio.usBookmark Post in TechnoratiTweet this Post!
رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
  المشاركة رقم: 3  
قديم 07 / 01 / 2011, 56 : 09 PM
عــــضو مؤسس ثاني
كاتب الموضوع : maya المنتدى : سواليف مطاوعة
تاريخ التسجيل العضوية المشاركات بمعدل المواضيع الردود معدل التقييم نقاط التقييم قوة التقييم
11 / 02 / 2006 1638 682 0.10 يوميا 243 10 نبراس الامل is on a distinguished road
نبراس الامل غير متصل

رد: المطر......... أحكام وعبر

الله يبارك فيك اختي مايا دمتي لنا ودامت فوائدك







توقيع : نبراس الامل

انا البحر وانت الموج وسطه
مهما علا موجك مردك للبحر راجع
Digg this Post!Add Post to del.icio.usBookmark Post in TechnoratiTweet this Post!
رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
  المشاركة رقم: 4  
قديم 08 / 01 / 2011, 53 : 03 PM
الصورة الرمزية بحـ الاحزان ـر
المدير العام
كاتب الموضوع : maya المنتدى : سواليف مطاوعة
تاريخ التسجيل العضوية الدولة المشاركات بمعدل المواضيع الردود معدل التقييم نقاط التقييم قوة التقييم
01 / 10 / 2006 2717 U.A.E 3,926 0.59 يوميا 300 21 بحـ الاحزان ـر is on a distinguished road
بحـ الاحزان ـر غير متصل

رد: المطر......... أحكام وعبر

رغم ان الموضوع كان طويل

لكن ما اقول الا ربي يعطيك الصحه والسلامه على ما نقلتيه لنا من فائده







توقيع : بحـ الاحزان ـر
يا قارئ خطي لا تبكي على موتي فإني اليوم معك وغدا في التراب
فأن عشت فأني معك وان مت فلذكرى لك خطي
يامارا على قبري لا تتعجب من امري بالامس كنت معك وغدا انت معي
فياليت كل من قرأ خطي
دعــالــي
.................................................. ............
لا تأس على الدنيا وما فيهـــــــــا *** فالموت يفنينا ويفنيهـــــــــا
إعمل لدار البقاء رضوان خازنهـــا *** الجار احمد والرحمن بانيهـــا
لا دار للمرء بعد الموت يسكنـــــــه *** إلا التي كان قبل الموت بانيهـــا
فمن بناها بخير طاب مسكنــــــه *** ومن بناها بشر خاب بانيهـــا
لو كان لديك اي ملاحظه او استفسار او اي شكوى يرجى المراسله على البريد التالي

m.alnokhbah@gmail.com
Digg this Post!Add Post to del.icio.usBookmark Post in TechnoratiTweet this Post!
رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
 
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
البَرَد بين العلم والقرآن عمرو عبده سواليف مطاوعة 9 24 / 12 / 2010 03 : 05 AM
غزوة الأحزاب - مواقف وعبر عمرو عبده الثقافة الاسلامية 2005-2010 0 09 / 02 / 2006 55 : 02 PM
غزوة الأحزاب - مواقف وعبر عمرو عبده الثقافة الاسلامية 2005-2010 0 24 / 12 / 2005 36 : 09 PM


الساعة الآن 11 : 08 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir
ملتقى النخبة 2005